الجمعة، 8 مايو 2015

نص

بتبقى وحشه الدنيا جدااا .
وانت مش معايا
ببحس انى نص .
ونص وحده مش كفايه..
عارف.!!
انا عمرى مااتصورت انى اعيش كده
احب واحد واتعلق بيه بالشكل ده
انه هو يبقى نصى
انه يشبهنى فى مﻻمحى
انه يشبهنى فى كﻻمى
انه يبقى نص حالتى
وانه يجرى جوا دمى
انت اجمل حاجه عندى
انت كل حاجه عندى..
انت نصى
انت حسى
انت نجم فى ليل سمايا
انت طيفك جوا اوضتى
انت حلم فى موج خيالى
انت نبضى جوا قلبى
انت نصى

بحبك

أه بحبك..
ماانت يعنى كل عمرى
انت روحى انت قدرى..
من واحنا صغيرين
كنت اشوف فى عنيك كﻻم.
افضل افكر
معناها ايه وانت بتبصلى وتقولى سلام
كنت اشوف فى عنيك محبه...
نظرة حلوة بتستخبى
كنت احس فى وشى فرحة
وانت بتكلمنى عنك..
وانى حبيت السهر بالليل بسببك
كنت احس فى كل لحظة ان فيك شئ مختلف
بحبك
كلمة يمكن ماقولتهاش بس برضو ماحبستهاش
كانت بتطلع لما نتقابل فى لعبه..
او فى مرة كنت ازعل واستنى رد فعلك
الغريبه انى مكنتش بفهم من مﻻمحك.
كان كله فاهم اﻻ انا
كان كله عارف
ان حبيبتك ... هى انا
الا انا
قال وانا كنت فاهمه ان محدش عارف ..
انى بحبك
بحبك

اتعلم؟؟

أتعلم ماذا فعل حبك بى .
.جعلنى أشعر بأنى أريد ان احتسى كوبا من القهوة ..
وأجلس جلسة مطولة إلى طاولة لها كرسيان على شاطئ البحر..
فى مطلع نهار مشمس طقسه لطيف
تغدو أمواجه وتروح أمام عيناى
..تهدأ تارة وتارة تمتد إلى أرجاء الشاطئ فتداعب قدماى.
.وأشعر بهواء لطيف يلامس خداى.
.أقلب النظر على مرمى بصرى فلا أجد بشرا سواي
و تعبث بعض النسمات الطائشه بحجابى
..وأنا مستغرقة فى التفكير بك
..أتنهد تنهيدة طويلة حائرة وأنظر الى الكرسى الذى أمامى وأنتظرك
.ثم أحتسى رشفة من فنجان القهوة التى تحب.
..وأضع فنجانى بهدوء
فتأخذنى أمواج البحر بمداعبة الى أعماقه.
.تجعلنى أهيم بتفكيرى بك أكثر 
أنسج التخيلات والأمنيات بين أحضان الامواج
أراك واقفا بين اﻷمواج تعلمنى كيف أسبح
يخرج الحب من عينيك وأنت تنظر إلى
..أبتسم أنا ابتسامة عشق
تذوب مشاعرنا مع الماء
أعيش لحظات سعيدة معك فى خيالى
..وأنظر إلى الكرسى الذى أمامى وأنتظرك.
.أنتظرك كى تأتى فتعيش تلك اللحظات السعيدة معى.
.ويمر الوقت
..وكل شئ على حاله
فتغدو أمواج البحر وتروح
تهدأ تارة وتارة تمتد فتداعب قدماى.
.وتلك النسمات الطائشة ﻻزالت تعبث بحجابى
..ولكن بردت القهوة .
.بردت من برودة يداى التى تنتظرك لتدفئها بيديك..
والشمس قد قربت على الرحيل
..ستغرب الشمس وتتركنى
..وسيأتى الليل حزينا لحزنى
..وأنا والقهوة لازلنا ننتظرك..

ليست الدنيا على ما يرام.

ليست الدنيا على ما يرام.
لست أجد الأخلاق والأحترام.
لست أجد البراءة ووداعة الحمام.
ماذا جرى؟أتأتى الأن الأحزان على قلوبنا زحام!
أيمر الكريم بيننا هكذا مرور الكرام!
.ولماذا تناثرنا هكذا على مر الشهور والأعوام؟
سأخبركم من أنا.
.أنا مصرى..ومصر وطنى وأرضى.

بلدى عربي .
.تنادينى عروبته..أداويها من الأسقام.
.تخبرنى بأنى ذو حسب وذو نسب..
أصولى ... عريقة.
تعود بى الى الماضى وألى أزمنة عتيقة.
فيا مصر.
.لاتخبرينى بأننى من فتح القدس يومآ.
.ولا تذكرينى بأكتوبر والسلام.
.فأنا الآن لست.... لست على مايرام..

حبيبتى ...
لا تسألينى عن أصولى
وعن جذورى وعن الفارس الهمام.
.صدقينى أشتقت إلى هذا الفارس
يعلمنى ترك الآثام.
.آثم حين طعنت يابلادى..
وانا مكتوف الأيادى.
.وأأثم فى كل وقت و حين.
.كلما اجعل تفكيرى سجين..
 وأخاف ان أتعب فى الحياة ولم أتجاوز العشرين..
وأرفض الكفاح من الآن ...
فماذا لو وصلت الى السبعين والتسعين..

أأثم حينما ألغى عقلى بإختيارى.
.رغم علمى بأقتدارى.
لاتشعرينى بالخجل فأنا هربان..
فدعينى....أنااااااااااااام.

دعينى احاول الرجوع إلى بطن أمى.
\.دعينى أسافر فى أعماقى وأعيش بهمى..
دعينى ياأمى ياكل همى.
فأنا لا أريد..
لا اريد ان اكون ضارباً بعصا فى ظهر أخى.
.أو ألقى بحجر على عين جارى..
دعينى فأنا لن أحرق ابدآ بيتآ ومبنآ.
.ولن أسارع للعند والعنف دعينى بألمى..
:) .أحبك لكن..
أحبك بقلبى.
.حبك بقلبى..نورك بقلبى.
.أحبك لكن..لكن عمرى عزيزٌ عليا.
.أعيش لأجلك أمى
..أزرع.. أصنع..أطور..أخترع.
حبيبتى.دعينى الأن وحدى..
فأنا غضبان.
.لا أريد أن أقسو عليكى
..فغضبى بركان.
.أخاف أن يحرقك يارقيقة
فكفاكى من غيرى نيران.
فكفاكى نيران..

وكفانى إصطدامآ بالواقع المؤسف ..
دعينى أعيش فى الأحلام.
.لعلى أنسج وهمآ
يجعلنى أشعر بأنى على ما يرام.
.

الريف المصرى::

اتسائل اليوم عن اخلاق الريف المصرى ...
اين ذهبت اخلاق ابناء الريف المصرى؟؟
لا شك ان وسائل التكنولوجيا الجديده والمختلفه اثرت بشكل كبير جدا على الثقافه ونوع التربيه فى الريف والدوله المصريه بشكل عام. ولكن هل اثرت هذه التكنولوجيا بشكل سلبى جداا على أخلاق القريه المعروفه لدى الجميع منذ قديم الأذل,أليست هذه القرى وهذه الأرياف هى التى خرج منها مصطفى كامل وأحمد عرابى,أليست هذه القرى هى التى خرج منها جمال عبد الناصر وأنور السادات.
هل سيخرج من هذه القرى ايضا من سينهض بتلك الدوله التى قادها زعماء كثر لم ليكن لديهم اى معرفه بالمحمول او الأنترنت..
أتسائل هل ستلعب هذه التكنولوجيا دوراا ايجابيا ف النهوض بدولتنا؟
أم ستلعب دورا سلبيا فى تدهورها وانحطاط أخلاق شبابهاومستقبلها.
لك الله يا مصر...

رحماكى

أه لو تعرفين كم انا أهواكى..

لوجدت كل العشق بين ثناياكى..

لفرشت للأمل سموات غير سماكى..
أه يا عشق القلب يا كل الحياة 
لو تعلمين كيف يصبو اليك فؤادى؟
لعرفت كيف ان الحب يضئ مساكى
وكيف للفكر ان يخطو الى ممشاكى
اود لو أروى قصتى على كل من يراكى
فيشهدون كم انا اهواكى
ويتعلمون ...
يتعلمون كيف يصير العشق مملكة
تكونين انتى فيها الآمر الناهى 
رغم أنى لا ادع احداً يراكى
فلا يتخيلون كيف يكون بهاكى
سيسبحون الله كيف صوركى وأبهاكى
أنا المتيم ؛
منذ عصور الحب والحنانِ
فكيف لى بأزمنة اعرفها غير زمانى
فأقدم لكى فيها الحب والأمانِ
يا منى العمر ِ يازهرة الحياةِ
إبحثى فى عينى فما من نظرة غير الحب ,,,,,
فلن تجدى سوى إشتياقى لعيناكى
وإشعرى بقلبى فستجدى الآه قد سكنت أنفاسى..
فتعالى يا نبض القلب؛؛؛؛
أضيئى ظلمة الأيام بحبك..
 كيما ينير عشقى مساكى
طال إنتظارى كى أثبت لإحساسك

               كم انا اهواكى

فلا تتركى قلباً أُسر فقط إسعاد عيناكى
فإرحمى شعوراً أشعلته نيران الإشتياقِ
إشتياقً لأن تضمك بين أحضانى
لا تتركى عيناً كل ما يسعدها فقط هو رؤياكى
لا تتركى جسداً قد أنحله إنتظار لحظة للقاكى
لا تتركينى لأحزانى وأشجانى
كل كيانى يستعطفك ويترجاكى....
فيا منى العمر.... رحماكى..
إمضاء:حبيبٌ مُنتَظر
كتبت من الجمعه11/11/2011 الى الاحد  13/11/2011

تميمة حظ

تميمة حظ
اروع ما يمكن للمرء ان يشعر به على الاطلاق ان يشعر بانه مصدر سعاده لشخص او اشخاص آخرين
اشعر بهذا دائما مع والدى فنظراً لوجودنا فقط  انا واختى العزيزة كابناء لهذا الوالد الطيب ، ونظراا لانى انا الصغيرة فاعتبر نفسى فى كثير من الاحيان رجلاً فى مساعدة والدى والخروج معه المناسبات العائليه كا الاعياد والافراح وزيارات الاقارب فاعتادت جميع العائله على وجودى دائماا مع ابى الى درجة اننى أُلآم لوماً شديداً إن وجدوه وحده فى مكان ما.
فصار والدى يعتبرنى (( الراجل بتاعه ))
وانا افتخر انى وصلت بتوفيق من الله ان اعوض والدى ولو جزء بسيط من احساسه بعدم وجود ابن يحمله المسؤليه مع مراعاة انه قد تجاوز الخامسة والستون عاما.
غير هذا كله فإن أبى يتفائل بى
فلابد ان اشاهد معه جميه مبارات الاهلى والمنتخب . ومفيش مانع من مبارات للزمالك اما للمسانده لو بيلعب باره مصر...
او... لتشجيع الفريق الاخر لو كان ممكن ينافسنا ع الدورى ولا حاجه..
ليس هذا فقط فأصبحت اعشق الاهلى واتوقع نتائج المبارات سواء الاهلى او المنتخب والاعجب انها كانت بتحصل
سبحان الله
وهكذا اصبحت لوالدى تمية حظ

Posted